يقف فيليبو إنزاغي بكأس إتحاد أبطال إتحاد كرة القدم الأوربي بعد أن هزمت أي سي ميلان ليفربول 2-1 في الملعب الأوليمبي في أثينا.
(وكالة الأنباء الفرنسية) مصطفى أو زد إي آر
من موقع الفيفا الرسمي
(رويتر) 23 مايو/مايس 2007
هزمت أي سي ميلان ليفربول 2-1 بالهدفين من فيليبو إنزاغي للفوز بالكأس الأوروبي للمرّة السابعة يوم الأربعاء وينتقم لهزيمتهم من قبل ليفربول على ضربات الجزاء في النهائي قبل سنتين.
ليفربول، الذي نظر للأسفل وخارج، سحب هدف في الدقيقة التاسعة والثمانون خلال ضربة ديرك كيت الرأسية لكن لا تستطيع أن تكرّر إسطنبولهم المشهورة تقاوم عندما هم recoverd من 3-0 أسفل لإجبار تعادل 3-3 ويفوز بنهائي 2005 على ضربات الجزاء.
أخذ الإيطاليون مركز الصدارة عكس مجرى اللعبة مباشرة قبل نصف وقت عندما إنزاغي وقف في طريق ضربة أندريا بيرلو الحرّة لتحويل حارس مرمى الكرة السابق العاجز بيب رينا.
أضاف الثانية في الدقيقة الثانية والثمانون عندما دوّر رينا وعصر بيت الكرة تحت جسمه بعد أن لعب في من قبل كاكا.
أعطى الهولندي كيت ليفربول بعض الأمل مباشرة قبل النهاية بضربة رأسية قويّة في الشبكة بعد دانيال أجير ضرب الكرة بالرأس عبر المنطقة من زاوية.
لكن في النهاية هو كان مشجّعي ميلان يحتفلون أعلى بعد رؤية قائدهم مصعد بعمر 38 سنة باولو مالدني، الكأس. هو كان مساواته نهائي ثامن القياسية ونجاح الكأس الأوروبي الخامس من مهنته.
"الخامس ما زال جميل، "قال مالدني. "هذا سيكون نهاية عظيمة إلى مهنتي لكنّي أريد لعب الموسم القادم وبعد ذلك سيكون جميل جدا، لوصول هذه النقطة ثانية السنة القادمة."
على الرغم من ميلان ينهي المباراة منتصرة، تمتّعت ليفربول بأغلب الحيازة وخلقت فرص أكثر بدون إستطاعة إيجاد الشبكة في وقت سابق في المسابقة.
ينظر إتحاد كرة القدم العالمي الرّئيس يوسف إس . بلاتر على بينما يمرّ ستيفن جيرارد أمام كأس إتحاد أبطال إتحاد كرة القدم الأوربي مع عدائيه وسام أعلى.
(رويتر)
أسى لجيرارد
قائدهم الخائب الأمل ستيفن جيرارد قال في المقابل: "من الصعب أخذ لكن ذلك كرة قدم لك. يجب أن تتقبّل المصاعب بصمود وتتحرّك على وتحاول وتلتقط نفسك لكنّه مفجع."
أخفق ميلان في إثارة إعجاب في النصف الأوّل، وإحتاج ضربة الحظّ لكسر الجمود عكس مجرى اللعبة.
ليفربول، الذي سيطر على الفترات الكبيرة من النصف الأوّل، أبقى خطاهم بعد الإستراحة في محدّد ومسيطر عليه تحاول مسك هدف تعادل بعد التخلّف.
وجد الحمر الطرق بإستمرار خلال دفاع ميلان أسفل الأجنحة وخلال المنتصف حيث كسابي ألونسو كان عنده لعبة جيدة وكان يجب أن يساوي بعد 63 دقيقة.
إستفاد جيرارد من كرة منفلتة من قبل جينارو غاتوسو، شغّل سابق بعض الدفاع المستميت لكن ثمّ ضرب ضربته إنتهاء جدا بحيث لا تستطيع ديدا بدون يشغّل بما فيه الكفاية والبرازيلي أنقذ بارتياح أسفل المستوى الواطئ إلى يساره.
ولو أنّ ليفربول كان عندها أكثر من الحيازة، ميلان كانت قنوع لإمتصاص الضغط وإزداد ثقة بينما اللعبة تحرّكت في مراحلها المنغلقة.
الجانب الإنجليزي خرق دفاع ميلان أخيرا متأخرا في اللعبة لكن الإيطاليين حمل على لنصر بفارق ضئيل وفي النهاية هو كان مهاجم إنزاغي الذي أثبت أن يكون بطلهم.
برّر إيمان المدرّب كارلو أنسيلوتي في إلتقاطه قبل ألبيرتو جيلاردنو وبهجته كان واضحة، خصوصا بعد أن أجبره الجرح خارج النهائي قبل سنتين.
الخميس مايو 24, 2007 5:18 pm
